أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - إيجابيات أوضاعنا الراهِنة / امين يونس - أرشيف التعليقات - واهمون ؟ - حسن الكوردي










واهمون ؟ - حسن الكوردي

- واهمون ؟
العدد: 647331
حسن الكوردي 2015 / 10 / 17 - 10:29
التحكم: الحوار المتمدن

تحياتي استاذ أمين . في لعبة المحيبس مرات يقول الحكم تلعب وخوش تلعب . في هذه المرحلة لعب البارزاني وحزبه خوش لعب حيث أفتعل ما حصل في قلعة دزة وكَرميان والذي
قتل فيها بعض المواطنين وكوادر حزب البارزاني وضرب مقراته بأ لحجارة واتهم حركة التغيير الذي لاحوله لهم ولا قوة وهذا حسب قناعتي . فمنع جلاوزت البارزاني رئيس السلطة التشريعية وعدد من برلمانيين التغير من دخول أربيل وأكملها المدلل نيجريفان إعفاء وزراء التغير وبهذا ينفرد الرئيس البارزاني وقبيلته بألحكم في ألأقليم رغم أنف الجميع ومباركة حزب الطالباني من تحت الطاولة كي يتخلصوا من عقبة اسمها التغير ولاكنهم واهمون.. وشكرا لك


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إيجابيات أوضاعنا الراهِنة / امين يونس




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - في ضيافة المدافع بعض من الرجال الأوفياء / جعفر المظفر
- سجّل يا تاريخ: غزة لم تُخذل من البحر بل من البرّ! / محمود كلّم
- سيرينادة البحر / حسام محمد أحمد
- دوخي المفقود في تقاسيم الصبا / كرم نعمة
- مشكلة المنطق _ مناقشة جديدة 2025 .... / حسين عجيب
- غزة من قضية محليّة إلى معركة عالمية. / ازهر عبدالله طوالبه


المزيد..... - تزاوج بين طائر أزرق وآخر أخضر اللون.. ونسلهما معجزة علمية
- شاهد.. اصطدام طائرتين أمريكيتين في مطار بنيويورك
- تركت -نيويورك المجنونة- بحثًا عن -نسختها من السعادة- في إيطا ...
- صوت نسائي في عالم الأزياء الفاخرة.. لويز تروتر تكشف رؤيتها
- حظك اليوم الجمعة 3 تشرين الأول/ أكتوبر 2025
- دعاء مجرب لزيادة الراتب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - إيجابيات أوضاعنا الراهِنة / امين يونس - أرشيف التعليقات - واهمون ؟ - حسن الكوردي