الأخ جليل اسماعيل :
لم يعترف الصينيون بالاكتئاب كمرض حتى بدأ الانتحار يحصد الشباب الصيني.. عندها فقط بدأت الدراسات حول الأدوية اللازمة لعلاجه... هذا تماماً ما حدث في بلادنا المنكوبة.. بعد الحرب نبحث عن الحل السلمي!
مازالت كل طائفة، كل قومية.. تعتقد أنها على حق...
القادر الوحيد على تغيير المستقبل هو العقل المجرد و القادر على الحلم ...
مودتي وتحياتي...
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لمى محمد - طبيبة و كاتبة مستقلة - في حوار مفتوح القراء والقارئات حول: النفس البشرية في ظلّ الحرب / لمى محمد
|