الصفحة الرئيسية - تأملات مسلم معاصر-إن الله يسارع فى هواك / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - أنصحك ألا تبتسم عندما تكتب مداخلاتك يا مدبولى! - سامى لبيب

أنصحك ألا تبتسم عندما تكتب مداخلاتك يا مدبولى! - سامى لبيب

- أنصحك ألا تبتسم عندما تكتب مداخلاتك يا مدبولى!

العدد: 646841

سامى لبيب

2015 / 10 / 13 - 19:20
التحكم: الكاتب-ة

تحياتى سكرة الحوار سيد مدبولى واعتذر عما اصاب مداخلاتك ومعلهش!
ليس لى سوى ان أردد قول ماجدة منصور(أصل إحنا كعلمانيين علينا حركات)فمرة نصرح ومرة نحذف نفس المداخلة!!
عالفكرة مداخلتك16قصة مولانا الطبرى2غير موجودة فى بريدى فرجاء اعادة نشرها او إرسال شكوى على عدم نشر هذا التعليق وستنشر على الفور

شاهر زعلان منك, وعلى فكرة هو يتصورك انا وهذا شرف لى فأنت دمك خفيف وشجاع بخلافى فأنا كتبت منذ 3 سنوات أربع مقالات ساخرة حراقة على شاكلة كتاباتك أسخر فيها من التراث الإسلامى والمسيحى ولكنى لم أمتلك الجرأة لنشرها تحت وجهة نظر خايبة وهى مراعاة مشاعر أمثال شاهر لأحفظها فى ملفاتى وأكتفى بمقالات نقدية جادة صارمة أتصور انها تعطى نفس التأثير .
أقولك سر غضب شاهر وزملاءه .فأنت تروى قصص التراث وأنت تبتسم..إنت مش مصدقنى!
بجد هذه الصور التى تكتبها يسمعها المسلم من الشيخ فى الجامع وفى الفضائيات ومن شيوخ أجلاء يسردونها بجدية وصرامة فتهتز رأس المسلم طربا وإستحسانا !!بينما حضرتك تسردها وانت مبتسم وضبك أد كده فتتحرك قرون الإستشعار أنك تسخر!!
أسأل: هل محتويات التراث ساخرة أم التعليق عليها هو الساخر فألا تقرأون كتبكم!

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تأملات مسلم معاصر-إن الله يسارع فى هواك / سامى لبيب