ان المرجعية الانتهازية قد اصبح واضحا على ماذا تعتمد وكيف تعتاش انها تعتاش على الازمات وتستغل القضايا الطائفية لاجل ان تبرز بانها هي صحابة المواقف ... بينما نجد في الواقع ومن خلال الاطلاع على المواقف ان المرجعية الرسالية التي تعمل من اجل خلاص الناس بكل الظروف وتسعى بكل ما تملك من علم وفكر ومنهج ان توصل المجتمع الى بر الامان والامن والسلام والحفاظ على ارواح الناس وعدم الترويج للقتل والارهاب والثار والاعتداء
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
العراق بين الخرسان والعبادي ... ورأي المرجعية العربية والفارسية / احمد الملا
|