أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصراحة امانة في عنق المثقف / سامي الذيب - أرشيف التعليقات - كُن صريحاً أكثر سيد سامي، فهي أمانة في عنقك - الحكيم البابلي










كُن صريحاً أكثر سيد سامي، فهي أمانة في عنقك - الحكيم البابلي

- كُن صريحاً أكثر سيد سامي، فهي أمانة في عنقك
العدد: 646356
الحكيم البابلي 2015 / 10 / 9 - 23:02
التحكم: الكاتب-ة

الزميل الفاضل سامي الذيب .. تحية
من خلال المقال نراك تُدين الأديان الثلاثة، كذلك تُدين موسى ومحمد، لكنك لم تقم بإدانة المسيح!، وبرأيي أن الديانات الثلاثة هذه يجب أن تُدان جميعاً رغم الفوارق النسبية في معقولية بعضها كالمسيحية
ولو قمنا بإدانة الدين اليهودي وموسى، فنحنُ وبصورة مباشرة نٌدين المسيحية والمسيح، كون المسيح أكدَ وأصرَ على تبنيه للتوراة حين قال: -لا تظنوا أني جئتُ لأنقض الناموس والأنبياء، ما جئتُ لأنقض، بل لأكمل-!، كذلك قال: -الحق أقول لكم، أن تزول السماء والأرض، لا يزول حرفٌ واحد أو نقطة واحدة من الناموس حتى يكون الكل-!، ولو كان المسيح -وهو من هو- قد إعترف وتبنى وتستر -بكل هذه القوة- على لا معقولية وفساد ومُضحكات الديانة اليهوية وتوراتها، فهو إذن بشر عادي
نحنُ أمام ثلاثة أديان أجودها غير معقول لأنه إعتمد على الدين الفاسد الذي سبقه، كذلك نعرف جميعاً أن الدين اليهودي تم إقتباسه إن لم نقل سرقته من تُراث بلاد ما بين النهرين وغيرها من الحضارات الجبارة التي كانت تُحيط بالعبريين!، وهذا غيضٌ من فيض، فعن أية أديان يتحدث الناس ويُفاضلون، وأين هي صراحة وأمانة المثقف!؟
تحياتي- طلعت ميشو


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الصراحة امانة في عنق المثقف / سامي الذيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - فجر الاعترافات / حميد كوره جي
- حواراتي مع حبيبتي الروبوت / محمد عبد الكريم يوسف
- حول شجرة اللوز والاحتفاء بأكنول شمال المغرب .. / عبد السلام انويكًة
- صراع الأجيال ونار الثورة الكامنة / مهدي عقبائي
- كيف تُدمّر الحروب البيئة - وما يفعله القانون الدولي حيال ذلك / عبدالاحد متي دنحا
- بين نتائج الانتخابات… ودهاليز السلطة: هل يبدأ موسم الفوضى ال ... / هيثم أحمد محمد


المزيد..... - الشباب في قلب النقاش… يوم مميّز داخل مقر حزب التقدّم والاشتر ...
- مذكرة الفصائل والقوى الفلسطينية بشأن مشروع القرار الأمريكي ف ...
- لكبار السن.. كيف تفرق بين النسيان الطبيعى وأعراض الخرف وطرق ...
- مقاتلات إف35 للسعودية: صفقة خلافية بين ترامب وإسرائيل
- بروكسل.. آلاف يتظاهرون للمطالبة بحصار عسكري على إسرائيل
- شاهد..كيف لحقت الكونغو الديمقراطية بالملحق العالمي على حساب ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصراحة امانة في عنق المثقف / سامي الذيب - أرشيف التعليقات - كُن صريحاً أكثر سيد سامي، فهي أمانة في عنقك - الحكيم البابلي