أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحوة الاسلامية وماأدراك ماالصحوة الاسلامية ؟ / زاهر زمان - أرشيف التعليقات - شكرا رفيق بارباروسا على الفديو القيم - زاهر زمان










شكرا رفيق بارباروسا على الفديو القيم - زاهر زمان

- شكرا رفيق بارباروسا على الفديو القيم
العدد: 646040
زاهر زمان 2015 / 10 / 8 - 12:42
التحكم: الحوار المتمدن

بالفعل هناك هناك ملامح عديدة شتركة بين المشروع الهتلرى النازى والمشروع المحمدى الفاشى الديكتاتورى الذى كان يهدف الى اقامة دولة عربية تضارع دولتى فارس والروم فى ذلك الزمان . كلا المشروعين قام على سحق الآخر واخضاعه والاستيلاء على مقدراته ومحمو هويته وكلاهما قاما على نزعات عنصرية بحتة .
تحياتى


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الصحوة الاسلامية وماأدراك ماالصحوة الاسلامية ؟ / زاهر زمان




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الحرب في أوكرانيا: بوتين يعتقد أن لقاءه بترامب جرى -في الوقت ... / أحمد رباص
- طوفان الأقصى 680 - مشروع «إسرائيل الكبرى»: مخاطره الجيوسياسي ... / زياد الزبيدي
- أنا والذكاء الصناعي / كمال غبريال
- ستوكهولم: محاضرة قانونية سياسية حول أتفاقية خور عبد الله للد ... / محمد الكحط
- نزع السلاح !! / حسن مدبولى
- يكاترينبورغ تحتفل بيومها: عيد المدينة / فؤاد أحمد عايش


المزيد..... - كيف علّقت وسائل إعلام روسية على محادثات ترامب وبوتين؟
- ترامب يكشف شروط بوتين لإنهاء الحرب في أوكرانيا بعد قمة ألاسك ...
- القبض على رجل بتهمة الإساءة العنصرية للاعب في الدوري الإنجلي ...
- سماع دوي انفجار في منطقة المزة بدمشق ناجم عن انفجار عبوة ناس ...
- ألمانيا تقترح عقد قمة ثلاثية في أوروبا بين ترامب وبوتين وزيل ...
- -الأونروا-: معظم أطفال غزة معرضون للموت إذا لم يتلقوا العلاج ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحوة الاسلامية وماأدراك ماالصحوة الاسلامية ؟ / زاهر زمان - أرشيف التعليقات - شكرا رفيق بارباروسا على الفديو القيم - زاهر زمان