بالرغم ما يقال عن العصور الوسطى لكنها كانت مرحلة تأريخية ضرورية لصقل المسيحية والاستفادة منها كثقافة عامة. ولا ننسى ان من احتضن العلوم والفنون والاداب وحافظ عليها كانت هي الكنيسة نفسها ، وكان عدد كبير من رجال الدين انفسهم علماء وفلاسفة وادباء. التجارب السياسية في العالم اجمع جذورها ترجع الى اوربا وثقافتها بما فيها الماركسية والالحاد. انا اعتقد ان الالحاد نفسه نوع من الايمان كالاديان تماماً لان الالحاد المطلق مصطلح مبهم لا يعني اي شيئ. والملحد مالك الحقيقة هو نفسه المتدين مالك الحقيقة تحياتي للجميع
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
فكرة الحياة الأُخرى ابتدأت في سومر / بارباروسا آكيم
|