-لن يرجعوا أبدًا إلى بلدهم، لأنهم يحسون هنا بالفعل، بالحرية التي ليست لهم في بلدهم- المضحك ان بعض الهاربين من الاستبداد يريدون تجديده في البلاد التي فتحت ذراعيها لهم.. وخاصة طويلي اللحى... اللغة الروائية تدفق بخفة.. ربما ان كثرة الشخصيات ولكل شخصية ترابطها وعالمها رغم كون ابناء الحي أشبه بعائلة كبيرة.. قليلة هي الروايات التي تشمل عددا كبيرا من الشخصيات، وهذا الاتساع من التفاصيل. التي تشكل في النهاية نسيجا يكمل بعضه البعض. ، ربما نشر الرواية بحلقات له تأثيره السلبي ....انا قلق من غياب القراء وطرح انطباعاتهم.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
العصافير لا تموت من الجليد القسم الأول الفصل الثالث عشر / أفنان القاسم
|