يا سيد حسين قادركو أو زاغروس أمدي
أشكر مؤسسة فيسبوك لأنها عرفتني عليك وعلى كتابتك ودراستك وآرائك. لهذا أعرض عليك أن نتابع النقاش أينما ترغب. وبالطريقة التي ترغب. مؤكدا لك بأنني لست مرتبطا بأي إله أو حاكم أو حزب. ولكنني أعرف الشاعر أدونيس شخصيا من أيام فتوتنا وشبابنا. وأنني التقيت بـه في فرنسا بعد سنين طويلة بعيدة. وأستطيع أن اؤكد لك بأنه خلاف ما يصفه السيد حاج حسين وخلاف ما تنعته وتنعتني بأية طائفية... ويبقى آخر إنسان نستطيع الافتخار بـه بالأوساط المتحررة العالمية. بالانتظار.. لك كل تحياتي.. واحترامي لآرائك وكتاباتك. غـسـان صــابــور ـــ لـيـون فــرنــســا
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أدونيس: الظلاميُّ مُنوِّراً / ياسين الحاج صالح
|