اضافة الي ما قلته سيادتك في المقال
في هذه القصة يتضح جهل كاتب القران (من يدعون انه الله) بالتغيرات التي تصحب الموت
كتبت ملخصا للتيبس ثم التحلل الرمي للجثث بعد الموت وكيف انه من المستحيل أن تظل جثة سليمان في وضعها أو شكلها
ثم قررت حذفها لعدم رغبتي في اثارة تقزز القراء وإفساد يومهم
الخلاصة هي ان من كتب قصة موت سليمان هذه كان جاهلا أو اعتمد علي جهل قومه وعدم قدرتهم علي ربط ما يرونه في حياتهم اليومية مع القصص التي تسرد عليهم
وكما يقول الصديق سيد مدبولي
سبحانه ده عليه حركات
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كتاب الموتى ومِنسَأَة النبى ابراهيم / هشام حتاته
|