(..كان متاعي كله حقيبة صغيرة تحتل نصفها مذكراتي ومن حسن حظك أيها القارئ الصديق أن معظم تلك المذكرات قد ضاع، ولكن من حسن حظي أني احتفظت بالحقيبة)... من رواية بطل من هذا الزمان لــ ..ليرمونتوف
هكذا تكون شهادة الكبارللتاريخ..قوجمان كتب شهادته بهدوء ودون اساءه او عتاب او كلمات حاقده وموتوره على الحزب او الاشخاص فالرجل لم يطلب لنفسه حتى الاعتذار والذي يستحقه بجداراه ! مما يؤكد ان شهادته صادقه ونبيله وغير مجروحه!
تحيه كبيره لاستاذنا قوجمان
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قصة مؤلمة لا مفر لي منها / حسقيل قوجمان
|