الاستاذ الفاضل حسقيل, لو ان ما حدث لكم قد حدث في الحزب القومي السوري او حزب البعث لما تعجبنا, ولكن ان يحدث هذا في الحزب الشيوعي فهذا عار. مع كل عنف وجرائم حزب البعث, ولكننا لم نسمع يوما انه اجبر مسيحيا او ايزيديا او مندائيا على ترك دينه, ولربما كان هناك يوما يهوديا في حزب البعث! كما تفضل المعلق السيد سامر, فانت محضوض لانك تركت الحزب, فقد وصل الامر باحد الرفاق ولكي يبرأ ميليشيا شيعية من الهجوم على اتحاد الادباء, ان نسب الهجوم لداعش! احترامي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قصة مؤلمة لا مفر لي منها / حسقيل قوجمان
|