أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قصة مؤلمة لا مفر لي منها / حسقيل قوجمان - أرشيف التعليقات - دين فوقي عدائي متغطرس له أنياب ومخالب - الحكيم البابلي










دين فوقي عدائي متغطرس له أنياب ومخالب - الحكيم البابلي

- دين فوقي عدائي متغطرس له أنياب ومخالب
العدد: 645118
الحكيم البابلي 2015 / 10 / 2 - 18:06
التحكم: الحوار المتمدن

السيد قوجمان المحترم .. تحية
قصص كهذه تشرح وتوضح وتفضح عمق جذور التفرقة والتعالي والغطرسة في نفس غالبية المسلمين ليست بالشيء الجديد على من عاش في مجتمع الدولة الإسلامية. في جعبة كل مِنا عشرات التجارب المؤلمة المُشابهة لما جاء في مقالك

شخصية المُسلم بصورة عامة -وخاصة هؤلاء الذين ترعرعوا مع الإلتزام بتعاليم الدين الإسلامي- شخصية عدائية فوقية بالكاد تتعايش مع بقية مذاهب المُسلمين، فكيف ببقية الأديان!؟
كان لي في العراق صديق مُسلم من أب عربي وأم كردية، شيوعياً مُلحداً لحد النخاع، وبعد سنين من صداقتنا المتينة، حصل بيننا خلاف وجدل حاد حول قضية حياتية إجتماعية عابرة، وحين إحتدم النقاش بيننا، قفز المُسلم البدوي من قناع صديقي هذا وصرخ بيَ شاتماً: نصراني جايف إين القحبة!، جايف من الكلمة الفصحى جيفة

الإسلام والقرآن والأحاديث المعطوبة تُعلم المسلم ذئبية نادرة في كل مجتمعات العالم، ولا أعتقد أن هناك شعبٌ تربى على العدائية والفوقية أكثر من الشعب المسلم!، المضحك في الموضوع أن بقية الشعوب والأمم والأديان هي التي يجب أن تنظر للإسلام نظرة فوقية، بسبب كل الجهل الذي يُغلفه
تحياتي .. طلعت ميشو


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قصة مؤلمة لا مفر لي منها / حسقيل قوجمان




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - اعترافات 6 / خالد محمد جوشن
- على اليسار ألا يتهرب من ماضيه.. عشرة أسباب لذاكرة حيّة للتجر ... / رشيد غويلب
- من يوميات الغياب : فخورة بك بما قدمتَ - 52 / مريم نجمه
- ليس وقتا ضائعا / بلقيس خالد
- الواحد المتعدد / مقداد مسعود
- تعدّد الأحزاب التركمانية في أربيل: تعددية سياسية أم تشتت يقو ... / عبدالباقي عبدالجبار الحيدري


المزيد..... - مجلس الأمن يصوت لصالح الخطة الأمريكية بشأن غزة.. ماذا نعرف ع ...
- المفاوضات السورية الإسرائيلية وصلت إلى طريق مسدود.. تل أبيب ...
- ألمانيا تمطر شباك سلوفاكيا بستة أهداف وتتأهل لمونديال 2026
- وزير داخلية ألمانيا لـDW: حق اللجوء مكفول لكن يجب مكافحة سوء ...
- لماذا يحب البعض الطعام الحار حتى لو كان يؤلمهم تناوله؟
- غزة مباشر.. اعتداءات بالقطاع والضفة ومجلس الأمن يقر مشروع ال ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قصة مؤلمة لا مفر لي منها / حسقيل قوجمان - أرشيف التعليقات - دين فوقي عدائي متغطرس له أنياب ومخالب - الحكيم البابلي