ما رايك سامي في نظرية ان خديجة هي من اوهمت ان محمد نبي ، وانها هي من املت عليه قرانه في كثير من الاحياة (بالايحاء يعني) فخديجة مسيحية ، ولربما تصورت ان محمد يمكن ان يقوم بتورة تجديد في الديانة المسيحية تأتي لتنصف المراة و تخلص المسيحية من بعض مساوءها ، وعليه كانت ايات محمد الاولى قوة في الرقي من حيت التعاليم ، لكن بعد وفاة خديجة انقلب محمد على عقبيه ، وحول هدف الديانة التي كانت اصلاح المسيحية ، الى هدف اخر هو الوصول للسلطة ، وهو ما انتج لنا الاسلام الذي يعتبر ابشع من المسيحية و اليهودية مجتمعين ؟ ،
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كارثة القرآن المدني 2 (المرأة) / سامي الذيب
|