كل هذا و إله الديانات السماوية جالس على عرشه يتفرّج واضعاً رجلاً على رجل، ينتظر يوم القيامة لكي يتلذّذ بشمّ رائحة شواء جلود الكفار و المشركين و ينتقم من إبليس اللعين الذي أغوى عباده من المغضوب عليهم و من الضالين. النصوص الإسلامية غارقة في المتناقضات، و المسلم لا يجد حرجاً في أن ينسبها لبني إسرائيل على كونها إسرائيليات. و كأن بني إسرائيل وضعوا التلمود جانباً و تفرّغوا لدسّ الإسرائيليات في النصوص الإسلامية. . تحياتي أخي الكريم صلاح.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
محراب خديجة و محراب محمد / عاد بن ثمود
|