وهذه هي المشكلة اخي العزيز ..حينما نتكلم عن قضية بالكاد تمس او تكاد تقارب التابو المقدس حتى تجد الشتائِم تنهال من كل حدب وصوب..أَنا دائِماً اقول : الأَنبياء ومؤسسي الديانات والعقائد وأَصحاب الفلسفات المختلفة والإعلاميين والمسؤوليين وكذلك المدعو الله..الخ ، جمعيهم شخصيات عامة وطالما هم شخصيات عامة فمن حق كل شخص ان يبدي وجهة نظره فيهم.! يعني هذا حق عام وحق قانوني..بالنسبة لقضية عدم وجود دلائل تاريخية لإثبات قصص مقدسة عند أَصحابها فهذا صحيح واتفق معكم تمام الإتفاق.. اشكركم جزيل الشكر على المشاركة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ورطة القرآن في دراهم يوسف المعدودات / بارباروسا آكيم
|