أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كارثة القرآن المدني 1 / سامي الذيب - أرشيف التعليقات - قثم ومحمد - سمير










قثم ومحمد - سمير

- قثم ومحمد
العدد: 644418
سمير 2015 / 9 / 27 - 13:08
التحكم: الحوار المتمدن

لايوجد اي تشابه بين قثم ومحمد، التعاليم والاخلاق والمكان والزمان، فلماذا يعتبر المسلمون الاثنان واحد؟هل يعقل ان محمد عاش غالبية عمره في مكة وهجرها مضطرا ثم يعود اليها منتصرا ومع ذلك يقرر العودة الى منفاه؟ الشرقيين معجبين بالطغاةوخاصة ان كانوا فحول في الجنس وهكذا طغت شخصية محمد الفتاك على المسكين قثم، الذي ربما كان ميتا زمن الفتح، وربما نبش محمد قبره على عادة المنتصرين، وكما حدث طوال العصور الاسلامية، ليلغيها من الوجود! او ان احدى الشخصيتين خرافية.ان تداخل الآيات ربما كان مقصودا(للتعشيق) بين الكتابين، اي ربطهما وان كان شكليا

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كارثة القرآن المدني 1 / سامي الذيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - تدمير كوردستان وابادة شعب 2 - / شكري شيخاني
- ضَلال ملاك / وهاد النايف
- فكر تواصليا/ بقلم بيير بورديو - ت: من الفرنسية أكد الجبوري / أكد الجبوري
- الاعلام المنحاز وأدلجة الحقيقة / غالب المسعودي
- طهران وتل أبيب.. من حروب الظل إلى رسائل النار / ياسر قطيشات
- تصاعد هجمات المستوطنين في الضفة / سري القدوة


المزيد..... - البحرية الأمريكية تعلن قيمة تكاليف إحباط هجمات الحوثيين على ...
- البنك الدولي يخفض توقعاته لنمو الاقتصاد التونسي إلى 2.4% في ...
- وزير المهجرين اللبناني: لبنان سيستأنف تسيير قوافل إعادة النا ...
- أوركسترا قطر الفلهارمونية تحتفي بالذكرى الـ15 عاما على انطلا ...
- “اضبطها حالا“ تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك نايل سات 2024.. ق ...
- “minha.anem.dz“ رابط تجديد منحة البطالة 2024 في الجزائر كل 6 ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كارثة القرآن المدني 1 / سامي الذيب - أرشيف التعليقات - قثم ومحمد - سمير