أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العصافير لا تموت من الجليد القسم الأول الفصل الثالث / أفنان القاسم - أرشيف التعليقات - أبكتني كلماتك أيها الحواري جوزيف كامل! - أفنان القاسم










أبكتني كلماتك أيها الحواري جوزيف كامل! - أفنان القاسم

- أبكتني كلماتك أيها الحواري جوزيف كامل!
العدد: 644415
أفنان القاسم 2015 / 9 / 27 - 13:01
التحكم: الكاتب-ة

لم أسمع أن المسيح يبكي، وكذلك باقي الأنبياء كلهم لا يبكون، هذا لأني امرأً عاديًا، وهم لم يكونوا عاديين، بمعنى مصنوعين من عناء الكلمات في عالم لا يبالي بالكلمات، جوهر حياتنا. ربما يا صديقي كان المسيح من هذه الناحية مسيحًا، وأنا الذي هو أنا، لنحيي الموتى، المسيح أحياهم قبل موته، وأنا سأحييهم بعد موتي...



للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
العصافير لا تموت من الجليد القسم الأول الفصل الثالث / أفنان القاسم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - عن الطوفان وأشياء أخرى (32) / محمود الصباغ
- الجمعية المغربية لحقوق الإنسان: تاريخ مشرف ونضال هادف.....23 / محمد الحنفي
- البابا القادم / أشرف عبدالله الضباعين
- ألتقيكم و إطلاله... / مكارم المختار
- العشائرية، الدين، والدولة المدنية: قراءة ماركسية في عوائق ال ... / علي طبله
- وجدت امرأة تملكهم ح 2 / عباس علي العلي


المزيد..... - الهلال السعودي ينهي عقد جيسوس.. ويكشف عن المدرب البديل
- ما هي توقعات الذهب في مصر؟ .. هل يوجد زيادة أم تراجع في الاس ...
- أبرزها الزواج من 20 سنه!.. قانون الزواج الجديد في الجزائر 20 ...
- لمنع الشائعات .. وزارة البترول المصرية تكشف عن أسباب كسر خط ...
- فرصة لجميع الشباب والخريجين .. مشروعات التنمية الصناعية 2025 ...
- المخابرات الألمانية تصنّف حزب البديل من أجل ألمانيا على أنه ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العصافير لا تموت من الجليد القسم الأول الفصل الثالث / أفنان القاسم - أرشيف التعليقات - أبكتني كلماتك أيها الحواري جوزيف كامل! - أفنان القاسم