أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - بأسم الدين والقومية باكونا الحرامية! التيار الديمقراطي والأحزاب الكردية الحاكمة / رزكار عقراوي - أرشيف التعليقات - التدهور لما جاء بعد الغزو من زيف و إرهاب وهرب ! - علاء الصفار










التدهور لما جاء بعد الغزو من زيف و إرهاب وهرب ! - علاء الصفار

- التدهور لما جاء بعد الغزو من زيف و إرهاب وهرب !
العدد: 643769
علاء الصفار 2015 / 9 / 23 - 12:00
التحكم: الحوار المتمدن

تحيات الزميل رزكار عقراوي
ثرثرة لغط سادت منذ الغزو او قبله بعقد, حين تم حماية الاكراد من نظام صدام حسين والى اكذوبة الديمقراطية في عام 2003, سببت انتشار الكثير من المفاهيم والاشاعات الكاذبة.فاليوم يجني الشعب النتائج من مازق الحرب الامريكية بعد ان عاش العراق في العمالة لامريكا عن طريق قائد الضرورة صدام حسين.وهذا الصدام حسين كان له علاقات بقادة الاحزاب سواء في الخفاء ام العلن,ثم الصداميين كما التنين برورس عديدة اي لدينا اليوم مئات من اشكال صدام الصغيرة و بعقليته في الغدر والمساومة فانتشرت حتى في جسد احزاب المعارضة! يقال:اخطر شيء حين تمتلك الضحية أخلاق جلادها! لذا اقول ان التعرية للانتهازية ولمن تربع على زمام الحكم من طوال هذه الفترة ضرورية, فالخراب يجتاح العراق والساسة الكبار كلهم متورطين في امر احتكار السلطة فالجميع عرف,ان حديث الديمقراطية هو للمتاجرة. الاحزاب تقدم قادتها كي يكون دكتاتوريين جدد. وما داعش إلا قضية لدفع البشر في العراق للإلتفاف حول زعيم دكتاتوري,وكل التنظيمات تدان بانها لم تخرج على السلطة إلا بعد أن خرج الشعب للشارع, لركب موجة التظاهر.لكن إلى أين فقط الشيطان يعرف ذلك!ن


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بأسم الدين والقومية باكونا الحرامية! التيار الديمقراطي والأحزاب الكردية الحاكمة / رزكار عقراوي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الحرب الإسرائيلية علي إيران وتهديد السلام بالمنطقة / سري القدوة
- الله وكارداشيان وخالة الحاكم / عادل صوما
- نجيب محفوظ في وجهة نظر أخرى / ياسر جابر الجمَّال
- إبادة المدنيين: جوهر العقيدة الصهيونية ومنطلقها التوراتي / خورشيد الحسين
- هل منتظرا توقع ازمة في العلاقات المغربية الإسبانية بعد الانت ... / سعيد الوجاني
- الحرب الايرانية الصهيونية ودور المطبعين العرب / ميلاد عمر المزوغي


المزيد..... - مركز حقوقي عربي: إسرائيل تطلق الإثنين سراح بقية ناشطي أسطول ...
- تعليق -ساخر- من بايرن ميونخ على أداء فريق نيوزيلندي في كأس ا ...
- نتنياهو: هاجمنا إيران لمنع -محرقة نووية- وهذا ما قاله عن -تغ ...
- أنور قرقاش يعبر عن إدانة الإمارات الضربات الإسرائيلية على إي ...
- الجيش الأردني: نسقط الصواريخ والمسيرات التي تنتهك مجالنا الج ...
- الاحتلال الصهيوني يفشل في استهداف مياه الشرب في طهران


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - بأسم الدين والقومية باكونا الحرامية! التيار الديمقراطي والأحزاب الكردية الحاكمة / رزكار عقراوي - أرشيف التعليقات - التدهور لما جاء بعد الغزو من زيف و إرهاب وهرب ! - علاء الصفار