للاسف مايقصدة السيد رزكار بالتيار الديمقراطي او اليساري في الوسط والجنوب لم يتبلور ولم تكن لة ملامحة المدنية الواضحة لحد الساعة .هنالك من يدعي المدنية من الكثير من ناشطي تلك التيارات ولا زال يتحدث باسم (المرجعية) ودورها وتأثيراتها وينتظر منها الزخم والدعم .ولا زالت تلك المرجعية خطوط حمراء لهم لايقبلون حتى الابتعاد عنها .ولهذا لاتعويل على مجتمع ملغم بقيم العشيرةوالدين والمذهب فهو مجتمع ملوث برمتة؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بأسم الدين والقومية باكونا الحرامية! التيار الديمقراطي والأحزاب الكردية الحاكمة / رزكار عقراوي
|