ان ماصدر مايسمى بفتوى الجهاد كانت بتنسيق بين مكتب السيستاني وامريكا من جهة وبينه وبين ايران من جهة اخرى وذلك كما يقول المثل العراقي : حجارة وضاربه الطيرين ) فالسيستاني الضعيف المنافق على طول خط التاريخ كان يريد ارضاء طرفي الاحتلال الامريكي والايراني وكان التخطيط الاول هو دخول ايران بحجة الجهاد وحماية المقدسات والتخطيط الثاني هو عودة الاحتلال الامريكي كنتيجة لدخول ايران العراق للمحافظة على مصالحها في العراق .وقد تحقق ماخطط له مكتب السيستاني وكذلك رضا طرفي الاحتلال وبذلك سيكون السيستاني في مامن من الجميع بسبب فتوى الجهاد الكفائي .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الاحتلال الأمريكي يعود من جديد تحت عباءة فتوى الجهاد / احمد الملا
|