أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - إلهامي الميرغني - نائب رئيس حزب التحالف الشعبي الاشتراكي المصري - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: الحركة العمالية في مصر الواقع والتحديات. / إلهامي الميرغني - أرشيف التعليقات - المنطقة وصراع التقسيم - سلام فضيل










المنطقة وصراع التقسيم - سلام فضيل

- المنطقة وصراع التقسيم
العدد: 643355
سلام فضيل 2015 / 9 / 20 - 15:54
التحكم: الكاتب-ة


السيد إلهامي المرغيني انتم كما الناس تعرفون ان مصر كانت مركز العالم العربي ومن بين الاهم في المشرق ولايضاهيها غير العراق وسوريا وهي وهم اخذوا بالارتقاء ما بعد الحرب العالميه الثانيه وصاروا من البلدان الناميه وفكر منهج وسط حتى منتصف السبعينات
حيث استشراف مرحله ولكنهم لاحوا ليست على مايرام واخذوا بالانحدار الى زمن النظام الديني تلك القرون الوسطى والقرن السابع التاسع عشر التي ذاتها من خلال مصر والتحول الى النظام الديني التكفيري كانت(السادات قال هذي الاتجاه (الان اي المرحله دون ان يسميها) وقتئذ وبذاتها منتصف السبعينات الثمانينات القرن العشرين(محمد حسنيين هيكل بين الصحافه والسياسه المدعي الاشتراكي وكلام في السياسه) بتلك التي كانت زمن مبى الميزان
واخذت فتاوي التكفير في نشرات الاخبار والسياسه العامه والادب والفن ونظام قمعي صار بتلك التي كانت زمن نظام الكنيسه السابع التاسع عشر(ابو حامد الغزالي وعرض السلطان وعبد الوهاب) ومنها انحدار توهان توحش حروب القرن العشرين
وفي كلها كان العالم المتقدم والنامي ومنه مصر والعالم العربي خبرها عرفها كمرحلة غاية في الانحطاط والتوحش والتردي وبذاتها مابعد منتصف السبعينات الثمانينات من خلال مصر
والمحميات ( ادوارد كندي وهنتنغتون وكتب قادة اخرين من العالم المتقدم وكتاب حروب الاشباح)؟والتسعينات حيث مرحلة وتلك تحول الصين الى الاقتصاد الليبرالي وتداخل ما بعد الحرب البارده ومركز الحضاره السائدة سائد عالم حضارتنا اليوم
وبدايه التسعينات وعرض مناطق الصراع,و نموذج انحدار الجزائر
والعراق عرضا مبهجتا جدا كثيرا التسعينات ومثلها اليمن وليبيا ومصر الى حدا ما الان بذات تلك التي كانت عرفها العالم ومنها
ان النظام الديني(وهو ليست الدين) التي هي وصفة حرب وبالتأكيد طائفي ومصر منذ الثمانينات و الان فيه راحت تتخبط وبذات زمن الباشا الديني تلك الازمان
والسؤال لماذا لم تتمكن انظمة المنطقه كل انظمة الشرق الاوسط من الارتقاء لمابعد مرحلة الديني التكفيري السادس التاسع عشر زمن الكتل ومبنى الميزان(السلطه الدينيه التكفيريه) مثلما في الاغلب شرق اسيا الصين ومانحوها التي ذاتها مابعد الثانيه استقلت؟لماذا هذا صراع التقسيم وبتلك التاسع عشرومانحو انحدار القرن العشرين؟


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إلهامي الميرغني - نائب رئيس حزب التحالف الشعبي الاشتراكي المصري - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: الحركة العمالية في مصر الواقع والتحديات. / إلهامي الميرغني




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - مدرسة الحوليات الفرنسية: ثورة منهجية أعادت كتابة الماضي / رياض قاسم حسن العلي
- حبيب صادق وسيمون كرم والممانعة / محمد علي مقلد
- وحش المعركة - قصة قصيرة / عبد الرضا المادح
- حكايات إفريقية: لوران كابيلا.. الموت يأتي من قمم الأشجار / حسين محمود التلاوي
- ‏مخاطر الخطاب الطائفي على السلم المجتمعي والوطن / محمد عبد الكريم يوسف
- حين يتحول الحب إلى صمت / محمد بسام العمري


المزيد..... - ما موقف ترامب تجاه وزير الدفاع بعد تقرير -البنتاغون- عن -خطو ...
- هل مكملات البيوتين فعالة؟.. أطباء جلدية يوضحون
- عاجل| ترامب: المرحلة الثانية من اتفاق غزة ستبدأ قريبا
- مفاوضات نادرة بين إسرائيل ولبنان لكنها قد لا توقف الحرب
- ريال مدريد يعود لسكة الانتصارات ويواصل مطاردة برشلونة
- غزة مباشر.. شهداء بغارات على خان يونس ونتنياهو يتوعد حماس


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - إلهامي الميرغني - نائب رئيس حزب التحالف الشعبي الاشتراكي المصري - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: الحركة العمالية في مصر الواقع والتحديات. / إلهامي الميرغني - أرشيف التعليقات - المنطقة وصراع التقسيم - سلام فضيل