أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - صعود وسقوط القوميه العربيه / محمد حسين يونس - أرشيف التعليقات - عنصريتان ! - صلاح يوسف










عنصريتان ! - صلاح يوسف

- عنصريتان !
العدد: 64326
صلاح يوسف 2009 / 11 / 23 - 04:30
التحكم: الكاتب-ة

الأخ محمد تحية عطرة .. نعم صدقت، هما عنصريتان تتناوبان الفشل والإجرام بحق الشعوب العربية، وكلاهما تعتقدان بأننا خير امة أخرجت للناس تقطع الأطراف وترجمان العشاق. الناصرية طورت الأزهر الذي نشر الفكر الديني، وتحالف الأنظمة البوليسية مع الدين بات ظاهراً واضحاً وضوح الشمس. لابد لنا من التوجه للحرية الحقيقية. حرية العقل والتفكير والديمقراطية وحقوق الإنسان. شكراً لمقالك الذي اختزل الكثير من الأفكار ببساطة عز نظيرها.
تحياتي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
صعود وسقوط القوميه العربيه / محمد حسين يونس




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الوعي غير المحلي _ حوار جديد مع الذكاء الاصطناعي شات ... / حسين عجيب
- الرومانسية الواقعية اتجاه فرضته الثورة السورية / قراءة في قص ... / علاء الدين حسو
- قراءتان لنص مشاهد / كاظم حسن سعيد
- الفرصة / خديجة آيت عمي
- الخيط الذي لم ينقطع: قصة فتاة أعادت اختراع معنى النجاة / رانية مرجية
- العراق بين مطر السياسة وجفاف الرافدين ... قراءة في العقل الت ... / رياض سعد


المزيد..... - أبرز فوائد الخرّوب..بديل طبيعي للشوكولاتة
- ترامب: فنزويلا -ترغب في التحدث معنا- رغم تصاعد التوترات والح ...
- بعد سنوات من التجاهل الطبي.. امرأة تجد سبيلًا للتخفيف من آلا ...
- موجة جفاف قاسية وغير مسبوقة.. نهر العاصي يفاقم معاناة المزار ...
- ممداني: سأعتقل -نتنياهو- إذا حضر الجمعية العامة للأمم المتحد ...
- مئات الأطنان من النفايات في جنوب إنجلترا تثير تحذيرا من -كار ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - صعود وسقوط القوميه العربيه / محمد حسين يونس - أرشيف التعليقات - عنصريتان ! - صلاح يوسف