(( لكن الشيوعية التي استشرفها ماركس.. تقوم على حقيقة مطلقة واحدة وهي التطور والتغيير حتى أن الشيء ليس هو نفسه بنفس اللحظة .)) إذا كان الشيء ليس هو نفسه بنفس اللحظة، فما عسى أن يكون؟ خذ كتاب رأس المال! إنه شيء، فهل تغير كتاب رأس المال؟ أو هل سيتغير هذا الكتاب بعد قرون؟ والدين، هل ينتمي الدين إلى البناء الفوقي كما تنتمي إليه السياسة؟ فإن لم يكن الدين منتمياً إلى البناء الفوقي، فكيف تحقق له أن ينشئ دولاً علمانية أو يؤثر فيها؟ مع التحية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وليد يوسف عطو يسب الشيوعيين بحماية الحوار المتمدن / فؤاد النمري
|