أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - عزيزي السيد الميت: / جمشيد ابراهيم - أرشيف التعليقات - العزيزة جوان - جمشيد ابراهيم










العزيزة جوان - جمشيد ابراهيم

- العزيزة جوان
العدد: 642491
جمشيد ابراهيم 2015 / 9 / 14 - 15:30
التحكم: الحوار المتمدن

عزيزتي جوان
لربما اسلوب المقال غريب على الثقافة الشرقية
اولا ينتقل النص بين ثلاثة انواع من التعامل مع الموت. يتحرك النص من اسلوب اسلامي فرغ من محتواه و تحول الى لغة غبية ببغائية تحفظ و تكتب عند الحاجة الى طريقة بيروقراطية قانوية المانية مضحكة الى اسلوب شخصي عاطفي عميق يعبر عن يأس و فقدان اعز الناس
ثانيا لاتصلح اللغة الرسمية للتعبير عن عاطفة عميقة صادقة لذا
غيرت لا تصلني الى لا توصلني لتتفق مع العامية على الاقل في كلمة مهمة واحدة. اللغة التي تصلح عندي شخصيا هنا هي عامية راوندوز الكردية
اطيب التمنيات


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عزيزي السيد الميت: / جمشيد ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - المغرب يحتفل بعيد الاستقلال بعد 70 عاما من الوحدة المقدسة بي ... / أحمد رباص
- الصداقة الثقافية المتعالية وعلم النفس الثقافي (5-5) والاخيرة ... / أكد الجبوري
- الفلاح / كاظم حسن سعيد
- حدود المعرفة بين غودل و فيتجنشتاين / فاتن عامر خاطر
- مالذي تغير في قطاع غزة ، منذ العام 1955 حتى الآن ؟ / ابراهيم ابراش
- اليسار الثوري في القرن الواحد والعشرين: الثوابت والمتحركات، ... / رياض الشرايطي


المزيد..... - لقطات لما فعله الشناوي بعد استبداله في مباراة مصر والرأس الأ ...
- -قد تُلغى بأكملها-.. أول تعليق لهيئة الانتخابات في مصر بعد ب ...
- نواف سلام لوفد سعودي: لبنان لن يكون منصة تهدد أمن أشقائه الع ...
- العدد الجديد الستون المحكم من مجلة جامعة ابن رشد في هولندا
- العراق يؤكد رفضه وجود حزب العمال الكردستاني على أراضيه
- الإطار التنسيقي يعلن نفسه الكتلة الأكبر ويشكل لجنتين لاختيار ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - عزيزي السيد الميت: / جمشيد ابراهيم - أرشيف التعليقات - العزيزة جوان - جمشيد ابراهيم