أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ذهبت لتشتري روحا جديدة / جمشيد ابراهيم - أرشيف التعليقات - يابه شنو عزيزي انت تريد تخبلها - عبد الحكيم عثمان










يابه شنو عزيزي انت تريد تخبلها - عبد الحكيم عثمان

- يابه شنو عزيزي انت تريد تخبلها
العدد: 642039
عبد الحكيم عثمان 2015 / 9 / 11 - 18:18
التحكم: الحوار المتمدن

عزيزي جمشيد بعد التحية-شنو انت تريد تخبل زوجتك هي رمت روحها القديمة وانت لبستها هي تريد تتخلص من روحها القديمة وان لاتراها ماذا ستفعل ان عادت-لاتعتقد انها غادرت البيت بدون عودة ولكنها غادرت لفترة تجنبا للشجار معك انت تعلم في في بلاد ألغرب أن علا صوتكما _على ألفور ألجيرأن يطلبون ألبوليس
فانزع روح زوجتك ألقديمة قبل ماتصير لطيمة- تحياتي لك


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ذهبت لتشتري روحا جديدة / جمشيد ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - عندما تكتبُ الكردية شعراً، يُصلّي الوردُ معها بلغتين / حكمت الحاج
- بحيرة مالاوي: مرآة السماء ومهد الأساطير / محمد بسام العمري
- ‏الظلام القادم من النور: عندما تنحرف الثورات عن مسارها – درا ... / محمد عبد الكريم يوسف
- حالة وحودية ... الرجولة فن الترميز... / مكارم المختار
- طفل فلسطيني كان ينتظر حافلة المدرسة… اطلق جندي إسرائيلي قنبل ... / جدعون ليفي
- التجديد في الديوان الجديد أقمار افتراضية في ليل يطول - هاينك ... / رائد الحواري


المزيد..... - من الهلاوس حتى السلوكيات القهرية.. أغرب الاضطرابات والاندفاع ...
- ما هدف إسرائيل من بناء جدار -يتخطى- الخط الأزرق؟
- أندونيسيا أول دولة تعلن مشاركتها في قوة حفظ السلام في غزة
- بريطانيا: الحق في اللجوء الدائم انتهى
- الشباب لا يُقبلون على قطاع الزراعة في أوروبا: أمن القارة في ...
- فرنسا-الجزائر: تهدئة هشة أم خطوة نحو المصالحة؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ذهبت لتشتري روحا جديدة / جمشيد ابراهيم - أرشيف التعليقات - يابه شنو عزيزي انت تريد تخبلها - عبد الحكيم عثمان