أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سامي لبيب ملكي أكثر من الملك / رائد الحواري - أرشيف التعليقات - أخطأت خطأ ساذج ولكن أين ثقافة الإعتذار ! - سامى لبيب










أخطأت خطأ ساذج ولكن أين ثقافة الإعتذار ! - سامى لبيب

- أخطأت خطأ ساذج ولكن أين ثقافة الإعتذار !
العدد: 642023
سامى لبيب 2015 / 9 / 11 - 15:55
التحكم: الحوار المتمدن

أخطأت كحال جاسم الزبرجاوى فى إنساب هذا الكلام لى ولكن بحدسى ارى خطأك يحمل شئ ما فى النفس او رغبة فى التسلق .
تقول انك ادركت هذا الخطأ الفادح بعد نشر المقال فلماذا لم تنوه عنه فى أول مداخلة !
السيدة المحترمة ليندا أشارت لخطأك وطالبتك بالإعتذار والإعتذار هنا ليس إذلال ولا تقليل من شأن احد بل اعتذار ادبى يبغى التصحيح ودفع الضرر عما أصاب الآخر من كذب وإفتراء حتى ولو كان غير مقصود , ولكن متى عرفت ثقافتك فكرة ثقافة الإعتذار


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سامي لبيب ملكي أكثر من الملك / رائد الحواري




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - إراقة نغم / خالد خليل
- بُكَاءُ الْمَجَازِ... / فاطمة شاوتي
- الكلب المشنوق / شكري شيخاني
- نيتشه ضد أفلاطون: من منظور جينيالوجيا فنية / زهير الخويلدي
- في شهرها العشرين وقف الحرب واستدامة الديمقراطية / تاج السر عثمان
- بيان بشأن التصعيد في أوكرانيا / الحزب الشيوعي الأمريكي


المزيد..... - بالصور..هكذا يبدو حفل زفاف سعودي من منظور -عين الطائر-
- فيديو يرصد السرعة الفائقة لحظة ضرب صاروخ MIRV الروسي بأوكران ...
- أمريكية تستيقظ بالمستشفى من دون تذكر ولادتها لثلاثي توائم
- مسؤول يكشف المقابل الروسي المقدّم لكوريا الشمالية لإرسال جنو ...
- دعوى قضائية ضد الروائي كمال داود.. ماذا جاء فيها؟
- بعد مذكرتي اعتقال نتنياهو وغالانت.. سيناتور جمهوري يوجه تحذي ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سامي لبيب ملكي أكثر من الملك / رائد الحواري - أرشيف التعليقات - أخطأت خطأ ساذج ولكن أين ثقافة الإعتذار ! - سامى لبيب