5. اسقاط اطراف من قيادة الحزب سمعتها وسمعة الحزب الى الحضيض باستلامها رواتب وامتيازات من القيادة الكردية التي تصدّر معظم نفطها, كسرقة, الى اسرائيل. اي ان هؤلاء القادة يتقاضون رواتبهم المسروقة من الشعب العراقي من وكيل اسرائيل غير المُعلن في العراق, البارزاني واعوانه. وبرغم هذا يتحدثون بكل نفاق ورياء عن نظافة ايديهم ونزاهتهم! 6. انحياز القيادة بالواقع الى معسكر النيولبرالية المتوحشة, بالرغم من كل الادعاءات المعاكسة. مع وافر تقديري واحترامي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
جماعة المنبر والحركة الشيوعية العراقي: قراءة تاريخية- راهنة لبعض أجنحة الحركة الشيوعية / طارق اسماعيل
|