أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الغِربان2: واقع المهاجرة / أفنان القاسم - أرشيف التعليقات - سيد هواش أغلقت دكاني هنا وسأفتحها هناك! - أفنان القاسم










سيد هواش أغلقت دكاني هنا وسأفتحها هناك! - أفنان القاسم

- سيد هواش أغلقت دكاني هنا وسأفتحها هناك!
العدد: 641223
أفنان القاسم 2015 / 9 / 6 - 15:13
التحكم: الكاتب-ة

دكاني للتنوير -كما تقول- أغلقتها في الحوار المتمدن، وسأفتحها في أنوار العالم العربي، بميزانية تساوي مركز التنوير وموقعه المهمين، لماذا تنسى المركز؟ وأنا لم أكن يومًا أحادي المنهج، فكل رأي موضوعي مخالف أهلاً وسهلاً به، أقول رأي موضوعي، هل فهمتني؟ أما القسم الثالث من الغِربان، فسيطلع في الموقع الجديد...

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الغِربان2: واقع المهاجرة / أفنان القاسم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - عندما تكتبُ الكردية شعراً، يُصلّي الوردُ معها بلغتين / حكمت الحاج
- بحيرة مالاوي: مرآة السماء ومهد الأساطير / محمد بسام العمري
- ‏الظلام القادم من النور: عندما تنحرف الثورات عن مسارها – درا ... / محمد عبد الكريم يوسف
- حالة وحودية ... الرجولة فن الترميز... / مكارم المختار
- طفل فلسطيني كان ينتظر حافلة المدرسة… اطلق جندي إسرائيلي قنبل ... / جدعون ليفي
- التجديد في الديوان الجديد أقمار افتراضية في ليل يطول - هاينك ... / رائد الحواري


المزيد..... - من الهلاوس حتى السلوكيات القهرية.. أغرب الاضطرابات والاندفاع ...
- ما هدف إسرائيل من بناء جدار -يتخطى- الخط الأزرق؟
- أندونيسيا أول دولة تعلن مشاركتها في قوة حفظ السلام في غزة
- بريطانيا: الحق في اللجوء الدائم انتهى
- الشباب لا يُقبلون على قطاع الزراعة في أوروبا: أمن القارة في ...
- فرنسا-الجزائر: تهدئة هشة أم خطوة نحو المصالحة؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الغِربان2: واقع المهاجرة / أفنان القاسم - أرشيف التعليقات - سيد هواش أغلقت دكاني هنا وسأفتحها هناك! - أفنان القاسم