ان التنظير الفكري هو الأساس الذي تقوم عليه اي عملية تغيير جذرية في حياة الشعوب،
لذلك، فان الواجب الحالي يتطلب، توعية الجماهير بحقيقة الاسلام الإرهابية، من قران واحاديث وكتب سيرة.
وبعد ان تتوفر وتترسخ الارضيّة الجماهيرية في معرفتها بالجوانب السلبية للإسلام، وهي بدأت فعلاً، في العراق ومصر وتونس والبقية تتبع.
تبدأ الثورة الشاملة لمسح الثقافة الاسلامية العنصرية الإرهابية، وأول عمل هو إقامة الدولة العلمانية، وتضمين الدساتير مواد من لايحة حقوق الانسان.
تحياتي...
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أي خطاب ديني ممكن في مواجهة التطرف و الارهاب؟ / محمد المناعي
|