أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - من كان يعبد محمداً.. فان محمداً قد مات / عباس ساجت الغزي - أرشيف التعليقات - سئمنا هذا الاجترار - السير جالاهاد










سئمنا هذا الاجترار - السير جالاهاد

- سئمنا هذا الاجترار
العدد: 640744
السير جالاهاد 2015 / 9 / 3 - 23:26
التحكم: الحوار المتمدن

سمعنا هذا الكلام مئات بل الاف المرات

يصيبني الغثيان كل مرة أسمع أو أقرأ فيها هذا الهراء

منذ طفولتي أسمعه

منذ وعينا يلقنونه لنا كدواء له مرارة العلقم

علي ثقة بأن أجدادي وأجداد أجدادي وأجدادكم الي عاشر جيل سمعوه .. وشربوه

ألا تملون .. ألا تتعبون؟ .. ألا تفكرون قليلا قبل أن تجتروه .. تنطقوه .. تكتبوه ؟

هل حقا تظن أن الله أتم عليكم النعمة (بالاسلام)؟

أي نعمة هذه التي أتمها عليكم؟

قل لنا بأي أمارة أو دليل

هل هي

واقعنا الذي ينحدر من سيئ الي أسوأ ؟

أم دماء البشر التي تهدر؟

أو رؤوسهم التي يطاح بها بدم بارد؟

أو ربما هي أشلائهم التي تطيرها التفجيرات ؟

أم هي جثث أطفال الهاربين من جحيم الاسلام تطفوا علي مياه البحار؟

قل لنا أين تلك النعمة؟

كيف يتمم من لا وجود له إلا في الأوهام عليكم أي نعمة؟

هي نقمة وليست نعمة

لكنها من صنعكم انتم

لا دخل لإله مزعوم بها

أعتقونا من هذه الخرافات .. يرحمكم العقل :))


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
من كان يعبد محمداً.. فان محمداً قد مات / عباس ساجت الغزي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - عن ( الزور / جاه النبى ) / أحمد صبحى منصور
- الزاوية التي لا تنام / بن سالم الوكيلي
- ملاك أولى 2-2 / أمين بن سعيد
- النحل …الورد / خيرالله قاسم المالكي
- في الحياة ما يستحق الذكرى22 / عبدالرحيم قروي
- الْجَبْرِيَّة الرَّأْسِمَالِيَّة -الْجُزْء الثَّانِي- / حمودة المعناوي


المزيد..... - كارثة تكساس.. ما هي الفيضانات المفاجئة وكيف تؤثر التضاريس في ...
- الأونروا: حياة أطفال غزة موسومة بـ الحرب والدمار
- قرقاش يكشف عن محور كان -في صلب- لقاء محمد بن زايد وأحمد الشر ...
- حظك اليوم الأربعاء 9 يوليو/تموز 2025‎‎‎‎‎‎‎
- تفسير حلم العرس في المنزل بدون عريس
- طرق طبيعية للقضاء على النمل في الصيف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - من كان يعبد محمداً.. فان محمداً قد مات / عباس ساجت الغزي - أرشيف التعليقات - سئمنا هذا الاجترار - السير جالاهاد