أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - والله العظيم آني كافر!!!!! / يونس حنون - أرشيف التعليقات - الحمد لله الذي كشف الخبثاء والمنافقين - جمعية المهندسين العراقيين في الدنمارك










الحمد لله الذي كشف الخبثاء والمنافقين - جمعية المهندسين العراقيين في الدنمارك

- الحمد لله الذي كشف الخبثاء والمنافقين
العدد: 64071
جمعية المهندسين العراقيين في الدنمارك 2009 / 11 / 22 - 08:25
التحكم: الحوار المتمدن

شكرا مقالتكم مثيرة ونتمنى العطاء الدائم لكن دعني ارفق لكم هذا المقال من باحث اسلامي غير محسوب على الخبثاء من العلمانيين اسمه المقري من اليمن السعيد جدا اذا سمحتم بذلك
وظل المسلمون المعتادون شرب الخمر قبل الإسلام يشربونها ويتاجرون بها بعده ويصطحبونها في غزواتهم ومعاركهم. وتورد كتب السيرة والمصادر، أن القرآن مدح في البداية مصادر الخمر، وأغرى المؤمنين بشراب خاص في الجنة. وبعدما سأل المسلمون النبي محمد في المدينة المنورة عن الخمر جاءت الآية -يسألونك عن الخمر والميسر قل فيهما إثم كبير ومنافع للناس… وإثمهما اكبر من نفعهما-. وكانت هذه الآية بياناً لنفع الخمر وضررها ولم تتضمن أي حكم آخر، لهذا تركها قوم وشربها قوم.
ثم حدث أن شربت جماعة من الصحابة عند عبد الرحمن بن عوف حتى أدركتهم الصلاة فأمّها احد الصحابة، فقرأ -قل يا ايها الكافرون لا أعبد ما تعبدون- الى آخر السورة بحذف -لا- فنهاهم القرآن عن الصلاة في حال السكر: -يا أيها الذين آمنوا لا تقربوا الصلاة وأنتم سكارى، حتى تعلمون ما تقولون-. وتعامل المسلمون مع هذه الآية كسابقتها فترك الخمر بعضهم وشربها البعض الآخر في غير أوقات الصلاة. وكادت حوادث، بعد هذه الآية، ناجمة عن السكر، أن تؤدي الى متاعب سياسية، فقد شرب الخمر رجل من المسلمين فجعل


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
والله العظيم آني كافر!!!!! / يونس حنون




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - آباي كونانباييف.. علامة مشرقة في تاريخ كازاخستان / فهد المضحكي
- مُتابعات - العدد العشرون بعد المائة بتاريخ التّاسع عشر من ني ... / الطاهر المعز
- الواقع يُكذّب تنبؤات التغيير العسكري في العراق / محمد رياض حمزة
- البؤر الاستيطانية والمزارع الرعوية ادوات الاحتلال في مواجهة ... / مديحه الأعرج
- أَطْوَارٌ غَرِيبَةٌ... / فاطمة شاوتي
- أهمية التحول من وضعية -السلطة- إلى -الدولة- في جدول أعمال ال ... / علي ابوحبله


المزيد..... - لِمَ انتظر هذا الرجل سن التقاعد حتى يمارس شغفه بتحويل الخردة ...
- -إن مت أريد موتا صاخبا-.. مقتل المصورة الصحفية فاطمة حسونة ب ...
- نعيم قاسم: لن نسمح لأحد بنزع سلاح حزب الله وسنواجه من يسعى ل ...
- قصة عروس في غزة فقدت عريسها قبل الزفاف بيوم
- الصحافة في عصر التزييف العميق: رؤى وتحديات من منتدى الإعلام ...
- اليمن: غارات أميركية على صنعاء والحديدة والجوف تخلف أكثر من ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - والله العظيم آني كافر!!!!! / يونس حنون - أرشيف التعليقات - الحمد لله الذي كشف الخبثاء والمنافقين - جمعية المهندسين العراقيين في الدنمارك