أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مآسي عذارى الكوفة وطهران واسرائيل ! / رائد سعدي ناصر - أرشيف التعليقات - والاغتيال........مستمر - صلاح البغدادي










والاغتيال........مستمر - صلاح البغدادي

- والاغتيال........مستمر
العدد: 640026
صلاح البغدادي 2015 / 8 / 30 - 03:49
التحكم: الحوار المتمدن

اخرها، المعبد الجميل لاله الخصب والنماء (بعل شمين) في تدمر وذبح عالم الاثار السوري بانذل طريقة...هذه طريقتهم اهلاك الحجر والبشر حتى لا يبقى على وجه هذه البسيطة الا جزيرتهم الجرداء والموحشه.
اما عن تساولك كيف سيكون حال البلدان لو لم يدخلها الاسلام،اقول انظر الى الهند والباكستان،كانوا بلد واحد ثم انفصلوا،الباكستان باله واحد تحولوا الى وحوش هائمة يذبح بعضهم البعض(جيش الصحابه...طالبان باكستان...لشكر طيبه....وووو).
والهند بمليون اله يسودها السلام والوئام والتكنولوجيا.
تحية الى الاستاذ رائد


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مآسي عذارى الكوفة وطهران واسرائيل ! / رائد سعدي ناصر




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - شرف النزاهة / مصطفى حسين السنجاري
- سمة القطيع / عايد سعيد السراج
- صباحات مهدورة / بشير الحامدي
- صنع في النجف رقم 3 / رياض رمزي
- أسكن في الاحتمال / حكمت الحاج
- رحلة البحث عن العم سامي - قصة قصيرة / احمد الجسار


المزيد..... - مع شروق الشمس فوق واشنطن.. شاهد لحظة ظهور حطام طائرة في نهر ...
- السنوار.. الغائب الحاضر في لحظة تسليم الأسرى الإسرائيليين
- بعد التأجيل.. إسرائيل تبدأ بإطلاق سراح فلسطينيين من سجونها
- فيديوهات.. موكب الأسرى الفلسطينيين المحررين يخرج من سجن عوفر ...
- وصول الأسرى الفلسطينيين الـ9 المفرج عنهم من السجون الإسرائيل ...
- اسعدي أطفالك بكل جديد.. ضبط تردد قناة طيور الجنة بيبي 2025 ع ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مآسي عذارى الكوفة وطهران واسرائيل ! / رائد سعدي ناصر - أرشيف التعليقات - والاغتيال........مستمر - صلاح البغدادي