اخرها، المعبد الجميل لاله الخصب والنماء (بعل شمين) في تدمر وذبح عالم الاثار السوري بانذل طريقة...هذه طريقتهم اهلاك الحجر والبشر حتى لا يبقى على وجه هذه البسيطة الا جزيرتهم الجرداء والموحشه. اما عن تساولك كيف سيكون حال البلدان لو لم يدخلها الاسلام،اقول انظر الى الهند والباكستان،كانوا بلد واحد ثم انفصلوا،الباكستان باله واحد تحولوا الى وحوش هائمة يذبح بعضهم البعض(جيش الصحابه...طالبان باكستان...لشكر طيبه....وووو). والهند بمليون اله يسودها السلام والوئام والتكنولوجيا. تحية الى الاستاذ رائد
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مآسي عذارى الكوفة وطهران واسرائيل ! / رائد سعدي ناصر
|