يا عمي داغر لن يخون أي واحد منا مسيرته ونضاله ومواقفه، يا عزيزي حتى أنتم يجب أن تبدلوا طريقتكم في التفكير وليس القارئ البسيط، يجب أن تكونوا مثلي في رؤيتي المتعددة للأشياء، وإلا فلن نخلص يا داغر، لن نخرج من أكبر وأفظع مصيبة في التاريخ الإنساني مصيبتنا، خطوتك باتجاهي وخطوة الرفاق السعوديين من أهم الخطوات التي تقومون بها في تاريحكم النضالي، لأنكم قررتم أن تتعاملوا مع الواقع كما أتعامل معه، هذا الواقع الذي هو العهر النيِّر كما أسميته، من أجل التنوير والتغيير...
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الغِربان2: واقع المهاجرة / أفنان القاسم
|