للاسف ..ان أغلب المضطهدين المسروقين المضروبين علي قفاهم .. يرون أن هذا إنما هو إرادة رب العرش الذى يختبرهم في الحياة لينعموا بالاخرة .. وإلا فهمني ما الذى يضطر الوزيرة المسلمة .. أن تقف خلف ستار تصلي جماعة .. ويؤمها فراش المكتب .. هذه هي عقليتهم .. وهم بها راضون .. حتي يجيء يوم يصبح الفارق بين سكان منطقتنا و باقي سكان العالم كالفارق بين سكان جبلاية القرود و المتفرجين الذين يرمون لهم السوداني و الموز .. ويراقبون عراكهم .. تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عدالة (سيد قطب ) الاجتماعية / محمد حسين يونس
|