من الصعوبة التكهن ماذا سيكون رد فعل الشعب اذا تم رفع المادة الثانية . لجنة لا للاحزاب الدينية لا تريد المجازفة بالافصاح عن الرغبة بالغاء المادة الثانية ربما لان اللجنة تخشى من الفشل في الحصول على تأييد كبير من الشعب اذا فعلت ذلك. لا زالت اعداد كبيرة من الشعب لم تنضج سياسياً ولا تعرف ان كل الخراب والتخبط هو بسبب خلط الدين بالسياسة . هذه الشعوب تم اللعب بعقولها على مدى مئات السنين ولا يمكن ان تنظف من ادران العاطفة الدينية ونظرية المؤامرة الغبية التي روج لها اليساريين والاسلاميين على حد سواء منذ مطلع القرن الماضي والى الان الطريق طويـــــــــــــــــــــــــــــــل . تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الإستعباط بإسم الدين ( الإسلام نموذجاً) / عدلي جندي
|