شكراً لك عزيزي داخل عرض. من واجبي أن أرد على رسالتك اللطيفة. ولا أرجو أن ترد على ردي الحق يا أخي داخل عرض، آني مثلهم ومثل جنابك الموقر مصفي النية. لاكن في واحد بينهم قاعد يلعب معانا دور شرطي مخابراتي متنكر من الحوار المتمدن همه أن يفسد للود قضية . وآني بصراحة يا طويل العمر نفسي تكش من المخابرات اللي تمارس القمع على الدراويش متلنا. ولهذا أبي أعتزل بصومعتي، وما أوريكم ويهي الأسود ثاني. بخاطركم، واستروا ما شفنوا منا
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المرأة العربية2: الخمار ليس الحجاب / أفنان القاسم
|