موضوعا هاما وعلى اساسه يمكن فهم واقع العالم العربي المتهاوي والمتخاذل. للأسف دخلت قبل فترة في حوار مع مثقفين ، بعضهم يحملون ماركس على اكتافهم ولا يفقهون فلسفته، وبعضهم قوميين لسانا ومستعدون للإعتراف بحقوق المرأة بالتحرر لكن الويل اذا اقترب التحرر من نسائهم. كنت قد استمعت لمحاضرة باحث عربي حول الأدب النسائي العربي. اعتراضي الجوهري كان ان مجرد استعمال هذا الاصطلاح هو اصرار على دونية المراة. ويؤسفني ان مثقف اكاديمي له اعتباره الكبير ما زال متمسكا بهذه الخرق التي تسمى ادب نسائي، لأن الأدب هو ادب ولا فرز انثوي وذكوري في الأدب. الفرز منطلقة الرؤية الدونية للمراة. ولي عودة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المرأة العربية1: الوضع العام / أفنان القاسم
|