الصفحة الرئيسية - سؤال فى تأمل-خربشة عقل على جدران الخرافة والوهم / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - مدبولي! خود الدبلة و طلقني و من عذابك خلصني - العقل الحر

مدبولي! خود الدبلة و طلقني و من عذابك خلصني - العقل الحر

- مدبولي! خود الدبلة و طلقني و من عذابك خلصني

العدد: 638349

العقل الحر

2015 / 8 / 18 - 08:33
التحكم: الحوار المتمدن

أنت فهمت الآية بالمدبول (بالمقلوب) فالذي يصل إلى مكان عمله هو المؤمنو لذا لن ينفجر دماغه في زملائه! الذي يحترق دماغه هو الملحد و قبل أن يغادر منزله! الملحد يفرض التوكل على الله و يريد وصولا مضمونا 100% فتعال يا سي مدبول نقعد أنا و أنت نحسب الأحداث الممكنة التي ممكن أن يتعرض لها صاحبنا الذاهب للعملفي طريقه الروتيني و اليومي. درج مكسور- بقعة زيت تسرب من سيارة - طفلا يرمي كرة يمر قرب رأسه- سيارة اسعاف تقطع الاشارة الحمراء- حفرة مستحدثة على الرصيف- تقلص عضلي في الساق و هو يتجاوز سيارة مسرعة قادمة- ذبحة صدرية- سكتة دماغية- حجرة تسقط من السماء- - .....
فلو كنت حاسوبا ضد كم من الاحتمالات كان يجب أن نبرمج ك كي تصل إلى عملك بسلام؟! فكر!
لا تفكر أنا أخبرك ضد مليار مليار مليار..... مليار احتمال!

لأبسط عليك المسألة فأنا سوف أعطيك الهاردوير جثة ميتة و لا أريدك أن توصله إلى العمل أريدك فقط أن تجعله يخطو خطوة واحدة!
نحن لم نتكلم بعد عن سرعة النبضة و لا قوتها للقلب المصاحبة لخطوة واحدة و كم من الأنسولين يجب أن يفرز البنكرياس و لا التنسيق البصري و لا عملية التوازن ولا عنق التنفس و لا...

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سؤال فى تأمل-خربشة عقل على جدران الخرافة والوهم / سامى لبيب