رغم أن اليابان مثالا يحتذى في التقدم والتطور والنمو، إلا أن كوريا الجنوبية مثلا قد تمكنت من اللحقا بركب التقدم ناهيك عن الصين .. المشكلة أن العقل الإسلامي يرى في المعتقدات الإسلامية أولوية على أساسيات الحياة مثل العمل والعلاج والرفاه، فالمسلم يحتقر الحياة باعتبارها فانية زائلة وأن الخير كل الخير في الحياة الأخرى. من هنا فإن من عاشر المستحيلات أن يحدث لدى المسلمين أي نهضة أو تقدم .. نحن كما قالت نهى معضلة العالم. شكرا لمرورك وتقبلي تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تنوير: في اليابان لا يتعلمون القرآن ! / صلاح يوسف
|