اسعدني تعليقكم على مقالتي ايها الصديق الغالي ..
اتفق معكم في التحليل ..
عندما نتخلص من سلطة الرقيب الديني - الفقيه على النص نستطيع شرحه وتاويله بكل سهولة وحرية وبدون خسائر..
الباحث الفلسطيني الدكتور سليمان بشير توفي وهو في الاربعينات من عمره بعد ان قام طلابه في جامعة القدس على ما اعتقد برميه من الطابق الثاني بسبب كتابه المثير ( مقدمة في التاريخ الاخر : نحو قراءة جديدة للرواية الاسلامية ..
ختاما تقبل اسمى اعتزازي وتقديري وعرفاني .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الخطاب الديني والخطاب السياسي ومابينهما من تماثل / وليد يوسف عطو
|