أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الحريات9 وأخير: الخطوط العريضة لسلطة التنوير / أفنان القاسم - أرشيف التعليقات - عزيزي بندر عزيزي صمت هناك أشخاص يتلاطخون! - أفنان القاسم










عزيزي بندر عزيزي صمت هناك أشخاص يتلاطخون! - أفنان القاسم

- عزيزي بندر عزيزي صمت هناك أشخاص يتلاطخون!
العدد: 637689
أفنان القاسم 2015 / 8 / 14 - 12:56
التحكم: الحوار المتمدن

هم يعرفون أننا نعرف من هم، فيحاولون بكل الطرق أن يقولوا لنا إننا لا نعرف، هم موجودون في المكان اللي وضعناهم فيه، المكان إياه اللي تكلمنا عنه امبارح، هم وكل اللي كانت تسميهم المرحومة أمي: اولاد السي...!!!


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الحريات9 وأخير: الخطوط العريضة لسلطة التنوير / أفنان القاسم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - عندما تكتبُ الكردية شعراً، يُصلّي الوردُ معها بلغتين / حكمت الحاج
- بحيرة مالاوي: مرآة السماء ومهد الأساطير / محمد بسام العمري
- ‏الظلام القادم من النور: عندما تنحرف الثورات عن مسارها – درا ... / محمد عبد الكريم يوسف
- حالة وحودية ... الرجولة فن الترميز... / مكارم المختار
- طفل فلسطيني كان ينتظر حافلة المدرسة… اطلق جندي إسرائيلي قنبل ... / جدعون ليفي
- التجديد في الديوان الجديد أقمار افتراضية في ليل يطول - هاينك ... / رائد الحواري


المزيد..... - من الهلاوس حتى السلوكيات القهرية.. أغرب الاضطرابات والاندفاع ...
- ما هدف إسرائيل من بناء جدار -يتخطى- الخط الأزرق؟
- أندونيسيا أول دولة تعلن مشاركتها في قوة حفظ السلام في غزة
- بريطانيا: الحق في اللجوء الدائم انتهى
- الشباب لا يُقبلون على قطاع الزراعة في أوروبا: أمن القارة في ...
- فرنسا-الجزائر: تهدئة هشة أم خطوة نحو المصالحة؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الحريات9 وأخير: الخطوط العريضة لسلطة التنوير / أفنان القاسم - أرشيف التعليقات - عزيزي بندر عزيزي صمت هناك أشخاص يتلاطخون! - أفنان القاسم