أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القرآن يناطح التاريخ 2 / كامل النجار - أرشيف التعليقات - رد على السيد ابراهيم أحمد - john habil










رد على السيد ابراهيم أحمد - john habil

- رد على السيد ابراهيم أحمد
العدد: 637446
john habil 2015 / 8 / 12 - 22:47
التحكم: الحوار المتمدن


(إقرأ باسم ربك الذي خلق. خلق الإنسان من علق. إقرأ وربك الأكرم. الذي علّم بالقلم. علّم الإنسان ما لم يعلم
قال الرسول للوحي : ما أنا بقارئ ثم قرأ الآية أعلاه وثُبتت في قرآنه
وبما أنه قرأ الآية وهو انسان ((أمي لم يتعلم بالقلم )) من قبل . هذا يقودنا للتساؤل
عن
1- الله
لم يعلم الإنسان بالقلم بل علمه ما لم يعلم بالوحي ؟؟؟!!!!
والرسول إنسان تنطبق عليه شريعة الله كغيره
-لايجوزبعد الآن تبديل أزواجك
- وما حلله الله لك
نستنتج أ ن سياق الآية غلط ومحاولة ايجاد معجزة لرسول أمي هو تناقض مع نص الآية نفسها


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
القرآن يناطح التاريخ 2 / كامل النجار




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - دخانٌ بلا نَار / مراد سليمان علو
- الخروج من اللعبة (5) / علا مجد الدين عبد النور
- إسرائيل وتوظيف مذكرات جيفري إبستين: ورقة ضغط محتملة على الرئ ... / المحامي علي ابوحبله
- قدرات واشنطن على إلزام نتنياهو / أسامة خليفة
- الفارسةُ … -يسرا- / فاطمة ناعوت
- وضوح الرؤية وروح الوفاق / عبد الحسين شعبان


المزيد..... - أول احتجاجات ضخمة لجيل -زد- تندلع في المكسيك.. شاهد لماذا؟
- هل بالغنا في حماسنا لمسلسل محمد سلّام الجديد -كارثة طبيعية-؟ ...
- العرق والملح .. كيف يحميان الجسم من الحرارة الشديدة؟
- عدوى احتجاجات -جيل زد- تمتد إلى المكسيك.. تظاهرات غاضبة على ...
- وسائل التواصل الاجتماعي خطر على الديمقراطية ... ما العمل؟
- علماء يبتكرون بديلاً طبيعياً وآمناً للمواد الأفيونية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القرآن يناطح التاريخ 2 / كامل النجار - أرشيف التعليقات - رد على السيد ابراهيم أحمد - john habil