شكراً لك على المرور والتعقيب. في الحقيقة إله السماء غير الموجود إلا في الذاكرة الجمعية للشعوب المنكوبة بداء الدين لم يخلق أي شيء بل خلقه الإنسان في صورته مثل الإله أبديماك صاحب الجسد البشري والرؤوس الحيوانية لتعطي الإله قوة الأسد. ولكن إله محمد زعم أنه أنزل لنا من الأنعام ثمانية أزواج رغم أننا دجناها بأنفسنا. ثم زعم أنه أنزل لنا سرابيل تقينا الحر وكان يقصد البرد ولكن حر مكة قد أثر في دماغه فخلط بين الحر والبرد عيسى الأفريثي أسود بينما عيسى الاسكندنافي أشقر وعيونه زرقاء، وعيسى فلسطين أسمر. نحن نخلق الآلهة كما نتصور أسلافنا تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
القرآن يناطح التاريخ 2 / كامل النجار
|