أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - تغييب السبب الرئيسى إما جهلاً أو خجلاً / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - مداخلة 62 - سامى لبيب










مداخلة 62 - سامى لبيب

- مداخلة 62
العدد: 637151
سامى لبيب 2015 / 8 / 11 - 19:04
التحكم: الكاتب-ة

مداخلة 62 لعماد ضو
----------------

الآن وقد عرفنا ان الإرهابي أعلاه من وكر داعش في الأردن ويدافع عن العميل ملكه ولا عجب إن كان أصل هذا المهووس فلسطيني أيضاً فهولاء يتركون الوثن الأقصى لينظموا لداعش في سوريا والعراق
السؤال لإدارة الموقع وللأخ سامي الذي يقبل بتعليقات هذا الإرهابي، كيف يقبل صديقك الرائع المتمركس الحنجوري بداعشي معلق وكاتب على موقع علماني؟

====================


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تغييب السبب الرئيسى إما جهلاً أو خجلاً / سامى لبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الإعلان عن تأسيس المنبر الماركسي / محمد أبوعريضة
- -الدروس الإيرانية لروسيا: كيف أختُبرت الحرب الحديثة على أبوا ... / زياد الزبيدي
- المفاوضات مع طهران: نفق بلا نهاية؟! / عبد المجيد محمد
- الفنُّ... رسائلُ الخلود في حضارة الرافدين / حامد الضبياني
- إيران كقوة كولونيالية ناعمة: الاقتصاد المقاوم بوصفه أداة إخض ... / ليث الجادر
- وطنيات من المغرب شاملة ومتنوعة.. 8 /× أذ. بنعيسى احسينات - ا ... / بنعيسى احسينات - االمغرب


المزيد..... - رئيس CIA الأسبق يعلق لـCNN على جدل الضربات الأمريكية على الم ...
- جنرال أمريكي عن الضربات على المنشآت النووية الإيرانية: -عملت ...
- الجيش الإسرائيلي يقتل فتى في الـ15 من عمره في بلدة اليامون ب ...
- -النصر إلى الأبد-.. رونالدو يُجدد عقده مع -العالمي- والفريق ...
- كيف يناقش المصريون الرياضة في عام 2025: من الميادين إلى تيلي ...
- ثبت الآن تردد قناة طيور الجنة بيبي على نايل سات وعرب سات وتا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - تغييب السبب الرئيسى إما جهلاً أو خجلاً / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - مداخلة 62 - سامى لبيب