أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - تغييب السبب الرئيسى إما جهلاً أو خجلاً / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - مداخلة 61 - سامى لبيب










مداخلة 61 - سامى لبيب

- مداخلة 61
العدد: 637148
سامى لبيب 2015 / 8 / 11 - 19:01
التحكم: الحوار المتمدن

مداخلة 61 لعماد ضو
--------------------
ما الذي منع ذوبان البدون؟
وما الذي يمنع ذوبان المهاجرين الباكستانيين في السعودية كما ذاب أخوك في امريكا؟
وما الذي يمنع ذوبان الفلسطيين في اردنك التي تافع عنها ولبنان وسوريا والكويت والعراق ومصر وباختصار كل دولة هربوا إليها ما عدا اوروبا وأمريكا فهم ذابوا هناك وساحوا وتزوجوا وصاروا اجانب رابع جيل؟
وما الذي منع ذوبان الشيعة في مصر؟
رفض التوحيد
رفض التوحيد في مخك مهووس مثلك هو ما يمنعك ان تنظر للمخالف في الرأي والدين كابن وطن واحد
بينما أمريكا اعطت اخوك جنسيتها دون أن تسأله ما هو إيمانه
هوسكم الديني هذا وجنون العظمة الذي ادخلكم به الداعش الأول ابن آمنة هو ما يمنع ذوباكم كجزء من البشر
---------------


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تغييب السبب الرئيسى إما جهلاً أو خجلاً / سامى لبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - العلم هو الحل / خالد قنوت
- فِكر وِفق مَنطق... / مكارم المختار
- حكايات عالمية - عروس الجن / ماجد الحيدر
- عبق الماضي / رحيم حمادي غضبان
- قصيدة (وديان 2) / حيدر حسين سويري
- إيضاحات بصدد مقال الرفيق أ. د. علي طبله المحترم / 2-3 / حسين علوان حسين


المزيد..... - -ألف دولار مقابل الترحيل الذاتي-.. عرض من إدارة ترامب للمهاج ...
- 6 فوائد لتدليك طفلك بزيت الزيتون
- ترامب وأردوغان يبحثان ملفات أوكرانيا وسوريا وقطاع غزة
- السودان: انفجار ثان في خزانات بورتسودان بعد ضربة نسبت إلى ال ...
- إدارة ترامب تجمد مليارات الدولارات من منح جامعة هارفارد
- معنى اسم ذي يزن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - تغييب السبب الرئيسى إما جهلاً أو خجلاً / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - مداخلة 61 - سامى لبيب