أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - واخيراً نطقوا بما كانوا له يكتمون ... فهنيئاً للعلمانيين والشيوعيين / صادق إطيمش - أرشيف التعليقات - الدولة العلمانية هي الحل. - احمد حسن البغدادي










الدولة العلمانية هي الحل. - احمد حسن البغدادي

- الدولة العلمانية هي الحل.
العدد: 637096
احمد حسن البغدادي 2015 / 8 / 11 - 14:46
التحكم: الحوار المتمدن

مقدماً، شكراً أستاذ صادق على التعليق،

ونقول،

نحن حين نكتب، فإننا نكتب لملايين الجماهير المتعطشة للحرية والكرامة،
لذلك فإننا نوءمن، بل ان التجربة اثبتت، انه بدون دولة علمانية دستورية، فلا حرية ولاكرامة، وسنشهد كل عشر سنوات ثورة، والنتيجة هي، ارجع وكما كنت، كما كان يقولها لنا العريف في الجيش.
ان مايوءلمنا هو ان اغلب الكتاب العلمانيين، والعراقيين خاصة، بل حتى بعض اليساريين، حين يطالبون بدولة علمانية، يقولون ؛
قالت المرجعية الرشيدة كذا وكذا.
أنا لم اسمع في حياتي، عن مفكر او كاتب علماني، يربط مطاليب شعبه بماذا يقول رجل الدين.

ان جميع رجال الدين، والمسلمون على وجه التحديد، هم دواعش، سنة كانوا ام شيعة، لان مصدر ثقافتهم واعتقادهم واحد، وهو القران ومحمد.

يقول الكاتب والمحامي السعودي، حمزة كاشغري؛

(( لاحرية ولاديمقراطية في الدول الاسلامية، الا على جثة محمد ))

هكذا تورد الإبل، كما يقال، يا أستاذ صادق،

طالبوا بفصل الدين عن الدولة، لرفع يد المافيات الدينية عن رقاب الشعب، عندها سوف تعرفون مرجعية السيستاني، هل هي مرجعية رشيدة، ام هي مرجعية داعشية الأصل.

تحياتي ...


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
واخيراً نطقوا بما كانوا له يكتمون ... فهنيئاً للعلمانيين والشيوعيين / صادق إطيمش




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - قراءة نقدية لقصة ومضة - ثبات - للقاص يحيى القيسي/ بقلم: رائد ... / رائد الحسْن
- القمع (الجزء الأول) / الحسين سليم حسن
- الحزب الشيوعي الإيراني ( الماركسي – اللينيني – الماوي ) : غد ... / شادي الشماوي
- دول عديدة تُعيد إحتياطياتها من الذهب إلى أوطانها / شابا أيوب شابا
- خدعة إرهابية وخدع بصرية / عادل صوما
- انتخابات تشاد والبحث عن مشروع إنقاذ وطني / احمد الكيال


المزيد..... - -أخطر مكان في العالم-.. أكثر من 100 صحفي قتلوا في غزة منذ 7 ...
- الكويت.. تاريخ حضاري عريق كشفته حفريات علم الآثار في العقود ...
- إجلاء قسري لمئات المهاجرين الأفارقة من مخيمات في العاصمة الت ...
- 86 مشرعا ديمقراطيا يؤكدون لبايدن انتهاك إسرائيل للقانون الأم ...
- مصدر إسرائيلي يعلق لـCNN على بيان -حماس- بشأن مفاوضات وقف إط ...
- “نزلها لعيالك هيزقططوا” .. تردد قناة وناسة 2024 لمتابعة الأغ ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - واخيراً نطقوا بما كانوا له يكتمون ... فهنيئاً للعلمانيين والشيوعيين / صادق إطيمش - أرشيف التعليقات - الدولة العلمانية هي الحل. - احمد حسن البغدادي