أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سؤال خبيث! / حيدر حسين سويري - أرشيف التعليقات - ما هكذا تورد الابل ياسويري - علي عدنان










ما هكذا تورد الابل ياسويري - علي عدنان

- ما هكذا تورد الابل ياسويري
العدد: 637031
علي عدنان 2015 / 8 / 11 - 09:28
التحكم: الحوار المتمدن

ان تصف الاخرين بال((حمير)) لمجرد اختلافهم بوجهات النظر معك هو تقليل من اهمية موضوعك القيم واللطيف!!! ياسيدي العزيز الناس يختلفون في اشياء كثيرة ومنها وجهات النظر وهي طبيعة بشرية لاتخفى عنك على ان تقف عند سلمية الاختلاف وليس اللجوء للقوة
فلا يحق لك وصف معارضيك بالحمير او اي وصف اخر يقلل من صفاتهم الانسانية ويسيء اليهم مهما كان قصدهم على ان لايتعدى طرح وجهة النظر واللجوء للقوة بفرض ارائهم او وجهة نظرهم
فماهو اختلافك عن بهاء الاعرجي وهو يخاطب معارضيه بانه سيسحقهم بقدميه؟؟؟؟


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سؤال خبيث! / حيدر حسين سويري




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - حصون التخلف: رحلة إلى فهم الثقافات المغلقة وفتح الأفق نحو ال ... / بوتان زيباري
- فلاسفة ما بعد الاستعمار: نقد الهيمنة ومسارات تحرير العقل وال ... / حمدي سيد محمد محمود
- العلاقة الصحيحة ، منطقيا وتجريبيا ، بين الحاضر والمستقبل ... / حسين عجيب
- في طبيعة المرحلة، تحدّيات ومهام. / نزار فجر بعريني
- الكورنيش* / إشبيليا الجبوري
- الى رفيقي الطاهر / نبيل الخمليشي


المزيد..... - ترامب يكشف موعد اتصاله مع رئيس وزراء كندا ويؤكد: -سيدفعون-
- الصين لديها ورقة رابحة في مواجهة رسوم أمريكا الجمركية.. ما ه ...
- أمراض يشير إليها تضخم الغدد اللمفاوية
- روسيا تنشئ أنظمة تبريد تساعد على تطوير أجهزة الكمبيوتر الكمو ...
- علاج وقائي فعال ضد إنفلونزا الطيور
- روسيا تستخدم الدرونات لمراقبة مسارات السكك الحديدية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سؤال خبيث! / حيدر حسين سويري - أرشيف التعليقات - ما هكذا تورد الابل ياسويري - علي عدنان