يا عزيزي فشل اللاجئون في إحداث تنمية ولكن منهم من استطاع أن يؤهل نفسه علمياً وثقافياً وهم يعملون الآن معلمين ومهندسين في جميع أنحاء العالم .. الكارثة الكبرى كانت هي التكاثر بلا حساب لدرجة أن الأنروا نفسها أصبحت غير قادرة على بناء مدارس جديدة لمواكبة الانفجار السكاني .. كل تنمية ممكنة كانت تتآكل أمام الزيادة السكانية .. أتفق معك أن أموال السعودية التي تذهب لبناء مساجد في الغرب تكفي لإطعام العالم الثالث وليس الفلسطينيين فقط. تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أضواء على مؤامرة وكالة الغوث ! / عبدالله أبو شرخ
|