أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - فقاعة ساحة التحرير أم فقاعة سعدي يوسف / رحمن خضير عباس - أرشيف التعليقات - خسارة - علي عدنان










خسارة - علي عدنان

- خسارة
العدد: 636577
علي عدنان 2015 / 8 / 9 - 08:03
التحكم: الحوار المتمدن

موت شاعر كانت له صولات في انتاج وعي كبير وجميل لمثقفي وفقراء شعبنا هي خسارة لاتعوض بتاتا!!! وقبله ودع الحياة شاعر اخر كان همه في توالي عمره متابعة المراهقات والجري ورائهن!!! واقصد به عبد الر زاق عبد الواحد الذي كتب يوما قصيده هزت وجدان شباب الستينات حول محاولة اغتيال شهيد الامة العراقية عبد الكريم قاسم من قبل مجرمي مافيا البعث والتي تبدا ب((اقطع يدي---) وكانت بحق عنفوان الشاعر واخلاقه انذاك ----هي دنيا تريك معادن الناس خلال مسيرتهم وتوالي اعمارهم!!! شكرا لكاتب الموضوع على جمال صياغته وموضوعيته

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
فقاعة ساحة التحرير أم فقاعة سعدي يوسف / رحمن خضير عباس




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - اليمن - والمرحلة الرابعة من التصعيد-. / راسم عبيدات
- ألدواعش منذ فجر الإسلام / ثائر ابو رغيف
- الخلافة الإسلامية ترجع الى الواجهة بألمانيا / كوسلا ابشن
- الكبرياء الصحيح / هاشم معتوق
- الإبدالات الإبداعية للفنّان التشكيلي سامي بن عامر / سناء ساسي
- وقع أقدام شجيّ الصدى / محمد حمد


المزيد..... - محمد عبده يكشف تلقيه -العلاج الكيماوي-.. ماذا دار في آخر محا ...
- انطلاق المنتدى الاقتصادي الأردني العراقي
- استبدلا جنسيات وأسماء كثيرة. قصة أشهر زوجين في تاريخ الاستخب ...
- هاتف بسعر اقتصادى ومواصفات مش هتصدقها.. مواصفات هاتف ريلمي c ...
- مسلسل المتوحش الحلقه 32 مترجمة بجودة عالية قصة عشق
- فيديو: توقيف ناشطين فرنسيين بعد رشهما قاعة المرايا الشهيرة ب ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - فقاعة ساحة التحرير أم فقاعة سعدي يوسف / رحمن خضير عباس - أرشيف التعليقات - خسارة - علي عدنان